جوجل كروم : 10 إضافات لمتصفح Google Chrome أستخدمها

مع وجود متصفحات كُثُر وخيارات متنوعة منها، لابد لنا أن نعترف أن إضافات متصفح Google chrome جعلته يتميز عن غيره من المتصفحات، صحيح أن فايرفوكس مثلاً بات له إضافات ومظاهر يمكن للمستخدم تغييرها، إلا أن تكامل متصفح Chrome مع بقية خدمات جوجل جعلني أنتقل إليه كلياً.. بالرغم من استهلاكه لذواكر الجهاز 🙁

فيما يلي عشرة إضافات أنصحك باستخدامها إن كان هناك داعٍ لذلك (حسب طبيعة استخدامك):

تابع القراءة

تطبيقات تنظيم المهام لتنظيم عملك .. هذه تجربتي الشخصية معها

لابد لي أن اعترف أني متقلب بين التطبيقات اللهم فقط تطبيق trello نال ثقتي لوقت طويل وما زلت أراه وسيلة مثالية لتنظيم العمل والمهام المطلوبة ومتابعتها في مساحة واحدة، لكن التغيير لابد منه إذ أنك ستصل لمرحلة قد تحتاج لتطبيق يلبي خيارات أخرى مثل الـ Time tracker وغيره، ومع أن أغلب التطبيقات باتت متكاملة مع تطبيقات أخرى ستجد أن تطبيقات توفر لك حزمة الحلول هذه كلها في مساحة واحدة كما تفعل شركة مايكروسوفت ضمن تطبيق Teams الذي صعد بقوة لينافس تطبيقات الأعمال المختلفة مثل Slack و Zoom وغيرها بما يقدمه من خصائص.

حديثي هنا بالطبع ينطبق على مساحة عمل صغيرة منظمة، بمعزل عن تطبيق تقوم بإضافة الفريق عليه.. فإن كان هدفك تنظيم المهام مع بقية فريقك فأنصحك بـ Trello، لكن إن كنت تعمل بشكل مستقل Freelancer أو حتى ضمن مؤسسة وتود مساحتك الخاصة لتنظم كل شيء فسأرشح لك هنا تطبيقات من شأنه أن تساعد في ذلك.

تابع القراءة

عن فوضى الإشعارات.. والتطبيقات الزائدة والرسائل التي لا تهمك!

في فترة من الفترات وجدت نفسي أحمل تطبيقات على هاتفي لا أستخدمها علماً أن تطبيق واحد من الممكن أن يؤدي الغرض، ومن تفكير طويل قمت بحذف ذاك التطبيق إلى أن وجدت نفسي يجب أن أعتمد هذه السياسة مع تطبيقات أخرى!

فعلياً أعتمد على تطبيقات مختلفة في مجال التصوير على الهاتف، إذ أن لكل برنامج ما يميزه من مؤثرات وتعديل وإضافات (أجد نفسي متفقاً مع Lightroom نظراً لقدراته الإستثنائية)، حتى تطبيق Vsco لم أقم بفتحه منذ أشهر مع أن الفلاتر فيه مميزة للغاية، إنما وجدت أن لتطبيق واحد حالة تعزلني عن التشتت أو ما أود تسميته بالفوضى الرقمية.

تابع القراءة

عن الإحباط الوظيفي… كيف يدخل المدراء الإحباط لقلوب الموظفين؟

ليس من المطلوب على مؤسسة ما أو شركة أن تكون مثالية بدرجة كبيرة، إذ أن حتى أكثر الشركات مثالية تخرج بها قضايا ومشاكل تؤكد أنها عكس ذلك، وأن لا بيئة عملية تتمتع بالكمال، فكل قطاع وشركة هي عرضة للمشاكل والإحباط إنما يبقى الأمر بنسب متفاوتة.

وفي البداية علي أن أنوه إلى أن السطور التالية هي ليست حالة من التعميم وإنما تجمع صفات مشتركة عند عدد من المؤسسات “جزء منها أعرفها وعملت بها وجزء آخر تجميع لآراء وحالات من عدد من الأصدقاء” أسردها هنا دون الشخصنة، هدفي من ذلك أن أسلط الضوء على الحالة لا على الأشخاص والأسماء.

تابع القراءة