إلى فترة طويلة كنت أعارض هذا المبدأ، لكن بعد عدة تجارب اكتشفت أن حضور العلامة التجارية يجب أن لا يقتصر على العالم الرقمي، كالإعلان على الشبكات الإجتماعية أو شبكات مثل Adwords (إعلانات غوغل)، أو حتى الإعلانات الإذاعية والتلفزيونية وحسب، إذ يعد التسويق القائم على الأحداث وسيلة هامة ولا يستهان بها في خلق جمهور للمؤسسة أو العلامة التجارية في منطقة ما.
تسويق
هل قنوات تيليجرام أداة مناسبة للمؤسسات الإعلامية؟
تقريباً باتت كل الفعاليات تمتلك قناةً على تطبيق تيليجرام، كما أن بعض المتابعين صاروا يفضلون تيليجرام على غيره باستقاء الأخبار لما لطبيعته التراتبية في الرسائل كونه غير محكوم بخوارزمية تعرض للمستخدم بناءً على تفاعله وعلى تحليل استخدامه، لكن هنا يُطرح السؤال، هل كل مؤسسة تحتاج لقناة تيليجرام؟ أو بالأحرى هل تلزم قناة التيليجرام للمؤسسات الإعلامية؟
البائع القديم والبائع الحديث!
بالقرب من المكان الذي أسكن به لم يكن يتواجد محال تجارية كثيرة نظراً لأن المنطقة حديثة البناء، وقد بدأت تتحرك المنطقة من هذه الناحية بعد أن ازداد عدد ساكنيها، ففُتح محلان بقالة (أو كم يسميهم البعض سمانة)، وهذا النوع من المحلات يبيع مختلف المنتجات المنزلية من المنظفات إلى الأطعمة والأغذية وصولاً للمشروبات ومستلزمات المنزل.
متى يجب أن يتغير لون العلامة التجارية ؟ نماذج وأمثلة من ستاربكس
في سوق مزدحم بالعلامات التجارية والشركات، تنفق الشركات الكثير من الأموال والجهد وعلى مدار سنوات حتى تصنع اسماً وشعاراً لا ينسى، وفي هذا الموضوع تتكامل عدة عناصر منها الشعار، خدمة العملاء ومدى رضى الزبائن عن ذلك، الهوية الصوتية، شكل الشعار ومدى انسيابيته، قوة الحضور وقوة الإنتاج الذي تعرف به الشركة التي تقف خلف العلامة التجارية، واللون.. لون العلامة التجارية واحد من أهم الأمور.