متى يجب أن يتغير لون العلامة التجارية ؟ نماذج وأمثلة من ستاربكس

في سوق مزدحم بالعلامات التجارية والشركات، تنفق الشركات الكثير من الأموال والجهد وعلى مدار سنوات حتى تصنع اسماً وشعاراً لا ينسى، وفي هذا الموضوع تتكامل عدة عناصر منها الشعار، خدمة العملاء ومدى رضى الزبائن عن ذلك، الهوية الصوتية، شكل الشعار ومدى انسيابيته، قوة الحضور وقوة الإنتاج الذي تعرف به الشركة التي تقف خلف العلامة التجارية، واللون.. لون العلامة التجارية واحد من أهم الأمور.

تابع القراءة

نماذج تسويقية تخبرنا بها شركة Oneplus

واحدة من الأمور التي ليست بالسهلة بتاتاً هو أن تنافس في سوق تشتعل به المنافسة ويهيمن عليه الكبار في قطاع الهواتف كشركة سامسونغ وأبل وهواوي، مما يجعل أخذ حصة من هذا السوق عملية شبه مستحيلة دون أن يكون هناك مزايا عن اللاعبين الكبار الذين ذكرتهم.

تابع القراءة

التسويق عبر المشاهير هل هو مجدي؟

الإجابة نعم.. كي لا أطيل عليك، لكن ما سأشرحه هو كيف يعد مجدياً، ولماذا يجب الأخذ به كقناة تسويقية هامة لأي علامة تجارية، وهنا أرتكز على تجارب حاصلة فعلاً من علامات تجارية ضخمة مثل سامسونغ!.

قبل فترة قريبة شاهدت منشور لأحد مدرسي التسويق في يقول أن التسويق عبر المؤثرين (أو المشاهير على الإنترنت) يعد هدر للأموال في حال كان الهدف هو التسويق لمدينة واحدة، على اعتبار أن المؤثر لديه متابعين من مختلف البلدان والمدن، وبالفعل هذا صحيح، لكن الجانب المفقود في الكلام هنا أن التسويق عبر المؤثرين يعد علامة ثقة بالنسبة لمتابعيهم، فمثلاً أحد الشيوخ قام بدعاية عبر حسابه في تويتر لشركة تبيع عطور العود، وبالتالي جمهوره وبالمحبة التي يكنها له سيرى الثقة في هذه العلامة وبالتالي من المحتمل جداً أن تزيد المبيعات بسبب الإعلان عبر هذا المؤثر.

تابع القراءة

حديث في التسويق: ديكتاتورية الأفكار الخالدة

قرأت يوماً ما في كتاب ستيف جوبز الذي كتبه والتر إيزاكسون والذي حاور ستيف في عدة جلسات لتأليف هذا الكتاب، حول فكرة المتاجر الخاصة بأبل، وكيف أن أغلب من حول ستيف جوبز لم يؤمنوا بها، لا سيما من كانوا معه في الشركة، لا وبل قالوا له أن الفكرة لن تنجح ضاربين مثال بمتاجر أخرى فتحت وخسرت الكثير (على ما أذكر كانت الفكرة هكذا).

تابع القراءة