لا تستخدم ChatGPT في التسويق

لي أكثر من سنة ونصف وأنا أستخدم ChatGPT في معظم المهام، لا أخفي أن شيئاً مثل هذا سهل علي انجاز العديد من المهام منها أن سبق وأن كان لدي نصوص تم تشكيلها قمت بإزالة التشكيل عنها بطلب بسيط صغير وفي ثوان ٍ معدودة، الأمر الذي كان سستغرق الكثير من الوقت لو قمت بهذه العملية بشكلٍ يدوي.

كلامي هنا لا ينطبق على ChatGPT لوحده وإنما على مختلف خدمات الذكاء الصناعي التوليدي، إذ أن العملية الإبداعية تتطلب منك أن تكتب شيئاً قريباً للجمهور، ويظهر به عنصر الإبداع وهذا ما لم أجده في الذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث أن معظم النصوص التي يقوم بكتابتها تفتقر للحس الإنساني، نصوص جامدة بلا مشاعر وتشعرك وكأنها كُتبت لتكون مقوبلة بالشكل الذي استلمته بها، وحتى لو طلبت منه تحسينها وتجميلها ستجد النتيجة متقاربة.

تابع القراءة

لماذا اقتنيت Airtag؟

لا عجب أن التقنيات التي نراها كل يوم مذهلة للغاية، بما فيها الأجهزة والمزايا التي تطرحها أبل والتي تبهرنا بها أكثر كل مرة، مع فكرة “إعادة اختراع العجلة” التي تقوم بها أبل ضمن استراتيجيتها في المنتجات… هذا كلام إنشائي؟ لربما… لكن ستجده حقيقياً عن استخدام منتجات أبل لاسيما إذا ما تكاملت مع بعضها البعض.

تابع القراءة

لماذا تبدو فكرة الهواتف القابلة للطي فكرة غبية

يقال أن شركة أبل تخطط للدخول لعالم الهواتف القابلة للطي بحلول عام 2023 من خلال طرح هاتف آيفون قابل للطي مع إتاحة قلم أبل وشاشة من نوعية OLED بحجم 7.6 بوصة.

ومع أن التقنية بدأت بها شركات حالية مثل سامسونج وهواوي إلا أن أبل يبدو أنها تنتظر حتى ينضج سوق الهواتف القابلة للطي وتنضج التقنية هذه والأبحاث التي تعمل بها لتتجاوز عقبات مصنعي هذا النوع من الهواتف.

تابع القراءة

Google.. وثورة تعلم الآلة

العالم التقني مليء بالمنافسة، ولو أن الشركات مثلاً باتت تصاميمها سخيفة (في بعض الأحيان)، لكن مراهنتها الأكبر هي على الابتكار والابتكار ثم الابتكار.

وأغلبنا يعلم ذلك بمجرد متابعة مؤتمر شركات كبيرة مثل غوغل وفيسبوك وأبل، هؤلاء يعتبرون ربما من يقود عصر النهضة التقنية.

جميعنا شاهد موضة نظارات الواقع الإفتراضي، وأتصور أنها موضة سخيفة إلى حد ما، (شخصياً لم أتقبلها حتى اللحظة حتى بعد رؤية فيسبوك لاستخدامها وعيش الناس في شبكات إفتراضية / واقعية، يتفاعلون مع بعض ويلتقون مع بعضهم البعض وحتى أن لهم شخصيات كرتونية في الواقع الإفتراضي يعيشون بها)، إلا أنني لا أجد مبرراً لكي أذهب وأعيش في داخل بيئة إفتراضية وأضع نظارة من شأنها أن تفصلني عن الواقع المحيط أكثر مما يفعل الهاتف الذكي والشبكات الإجتماعية قاطبةً، حتى أنني بعد تجربة أكثر من مرة لم أجد فيها الراحة، إذ هي أشبه أن تنظر لشاشة سينما كبيرة، دون أن تعطي الصورة كامل مجال الرؤية لديك.

تابع القراءة