العمل من المنزل عبر الإنترنت هل ترفع الإنتاجية في العمل؟

كما هي موضة التنمية البشرية، صرت تجد على الويب يميناً يساراً مواضيع تتحدث عن “العمل من المنزل”، ومن كثرة ما شاهدت الموضوع في صفحات الويب صرت أجده مشابه للتنمية البشرية ودوراتها التي باتت (عمل من ليس لديه عمل)!.

حقيقةً، لا أنكر أن في العمل من المنزل لذة خاصة به، لكنه ليس بالأمر الذي يصور على أنه البيئة المثالية أو المناسبة للعمل بشكل دائماً، إذ تختلف حالة كل شخص حسب طبيعة عمله إن كان يتلاءم مع المنزل أو لا، لذلك هنا سأطرح عدة نقاط لا تحببني في هذا الموضوع:

تابع القراءة

10 حسابات على إنستغرام عليك متابعتها

مع وصول  شبكة إنستغرام الإجتماعية لما يزيد عن 700 مليون مستخدم، ومع تواجد أغلب الأصدقاء ومختلف العلامات التجارية على هذه الشبكة، بات من الصعب أن تجد حسابات تنشر محتوى بصري مميز، إلا أن إنستغرام بقوة شبكته سيمكنك من إكتشاف عالم آخر غير الذي تعرفه من خلال صور الأصدقاء والعائلة وزملاء العمل!

تابع القراءة

عندما ركزت شركة أبل على الابتكار في منتجاتها

قبل فترة طويلة كنت أقرأ في تدوينة أحدهم على أحد المواقع، وقتها أذكر أنه كان ينتقد مستخدمي أبل ويستغرب من كيفية أنهم مرتاحون مع أجهزة وشركة تمارس سياسة (الاحتكار) على حد وصفه، وأثناء تنقلي في الفيسبوك شاهدت شخصاً آخر، ينتقد مستخدمي أبل واصفهم بأنهم مولعون بأي جهاز تصنعه الشركة مهما كان عادياً وله بدائل.

تابع القراءة

مدونة من غير فوتر.. خطأ لايغتفر في تجربة المستخدم

لربما يكون لـ الفوتر أو تذييل الصفحة أو الشريط الأخير في الموقع أهمية عالية، لاسيما عندما يتحدث الموقع عن منتج مثلاً كما هو في الحالات التجارية، أو عن فريق العمل والتواصل وبقية الأمر التي يجب أن يحتويها في الحالات الأخرى مثل صحيفة إلكترونية أو أي موقع آخر.

المشكلة الكبرى هي عند دخولك لمدونات أو مواقع لا تُبنى على أي أساس من قابلية الإستخدام التي يجب أن تسهل على الزائر التصفح والتنقل بين الصفحات (هذا إن كان صاحب الموقع يريد هذا الزائر من الأساس).

تابع القراءة