توصيات نيتفليكس .. الشيف موسى وحكاية طويلة خلف مائدة الطعام التركية

عادةً حينما يقال الشيف التركي سيتبادر للأذهان اسمين مشهورين للغاية هما الشيف بوراك والشيف نصرت (أو نصر) بحكم شهرتهما الواسعة،  إذ أن السوشيل ميديا وعالم الميميز جعل منهما أشهر من النار على علم كما يقال، أما إن ما بحثت في قصص وحكايا خلف مطاعم أخرى ستجد من الصعوبة أن تصل لنتيجة مرضية لاسيما إن كنت تبحث عم من يحكي لك قصة خلف طبقٍ ما أو طبخة من الطبخات.

تابع القراءة

عن القيمة المضافة في التسويق .. نماذج من سوق العمل في تركيا

تمثل القيمة المضافة أحد أهم المزايا التي من الممكن للشركة أن تجعلها عنصر تسويقي هام تعتمد عليه في التميز عن بقية الشركات أو الخدمات، القليل من الشركات تأخذ هذا الأمر بالحسبان وبالتالي تعمل من مبدأ العمل فقط لا من مبدأ تخطيط استراتيجي وعمل نموذج عمل واضح يتبنى هذه القيمة المضافة.. حتى بمناسبة هذا الموضوع أذكر أحد مدرسينا للغة الإنكليزية الذي كان دائماً يسألن.. أين القيمة المضافة؟

البعض عند سماعه بكلمة القيمة المضافة يذهب تفكيره مباشرةً للقيمة الضريبية المضافة، لكن هنا نحن في معرض الحديث عن القيمة التسويقية التي تميز الشركة عن شركات أخرى، حتى ولو شابهت شركات كثيرة، لابد من إيجاد تلك الصيغة التي يجب أن تميز هذه الشركة عن سواها.

تابع القراءة

تطبيقات ساعدتني خلال فترة المرض في تركيا

بدايةً أود أن أشير أن هذا الكلام كان قبل نحو 3 أشهر، إذ فاجئتني نوبة سعال ومرض شديدة جعلتني طريح الفراش لـ 3 أيام.. أقصى مكان كنت أذهب إليه هو حمام المنزل أعزكم الله، لذا ومن تجربتي أود أن أشير لتطبيقات ساعدتني خلال هذه الفترة والتي تقوم كلها على مبدأ التوصيل إلى المنزل.

تابع القراءة

كسوري كيف تحسن من الصورة النمطية عنك في تركيا ؟

مع الأسف نحن كسوريين بتنا سلعة متداولة كثيراً وفي كل مكان، والأمر الأسوء هو الصورة النمطية عنا كسوريين بأننا أشخاص سيئين، لا نعمل، نعيش على المساعدات الحكومية والأوروبية، ننتظر سلسل غذائية، ننصب ونسرق ونقتل! كل هذا وأكثر بات مرتبط بالسوري أينما حل لا في تركيا وحسب.

صحيح أن الغربة خلقت نوعاً من التناقض مابين أن تحب وطنك وما بين عدم الشعور بالانتماء، لكن الحقيقة القوية أمام هذا التناقض هو أن السوري إنسان ناجح اليوم في كل مكان حل به، لا أقول هذا من باب رفع المعنويات والاعتزاز وخلق الصورة الجميلة فكل تلك الأمور لست بارعاً فيها، وإنما تثبتها الوقائع، فكم من سوري أعاد مبالغ من المال اكتشفها في عفش بيت مستعمل، وكم من سوري ساعد مواطنين البلد الذي يستضيفه، كم من سوري وفر فرص عمل لسوريين آخرين؟ كم من سوري تحدث كل هذا الواقع المرير ونهض وأكمل دراسته وتخرج بدرجة الممتاز؟، كم من سوري تعلم اللغة الجديدة بشكل أذهل المواطنين الأصليين لهذه اللغة؟… كل هذا وأكثر يدل على أننا ناجحين، متأقلمين بسرعة (أو في حد كبير)، لسنا محتالين أو عالة على أحد.

تابع القراءة