أذكر قبل سنتين، سألني موظف الموارد البشرية عندما كنت أجري مقابلة عمل معه من أجل وظيفة في أحد المؤسسات الإعلامية، سألني وقتها عن مدى إطلاعي على الأخبار ومتابعتي لها، وقتها لم ألجأ فعلياً للتحايل على السؤال لأن من طبيعتي أن أصارح في مقابلات العمل.. وليكن ما يكن.
كان الجواب وقتها: لا أتابع الأخبار كما تطلبون.