تقريباً باتت كل الفعاليات تمتلك قناةً على تطبيق تيليجرام، كما أن بعض المتابعين صاروا يفضلون تيليجرام على غيره باستقاء الأخبار لما لطبيعته التراتبية في الرسائل كونه غير محكوم بخوارزمية تعرض للمستخدم بناءً على تفاعله وعلى تحليل استخدامه، لكن هنا يُطرح السؤال، هل كل مؤسسة تحتاج لقناة تيليجرام؟ أو بالأحرى هل تلزم قناة التيليجرام للمؤسسات الإعلامية؟