دروس يخبرنا بها التسويق.. الخدمة سيئة الاستخدام! تجربة المستخدم

فكر ملياً في الخدمة التي ستعمل على إطلاقها على الإنترنت، فكر جيداً وخذ وقتك في التفكير.. لمن هذه الخدمة لأي شريحة بالضبط؟ ما مقدار سهولة هذه الخدمة للشريحة التي ستستهدفها؟ هل هذه الخدمة مقدمة للأفراد أم مقدمة للشركات؟.. هل اختبرت الخدمة جيداً، هل تعد الخدمة مستقرة في فترتها التجريبية؟

للأسف الشديد معظمنا يقصر فكرة التسويق للخدمات أو المنتجات على منشور إعلاني ممول، وتصميم لطيف ويتناسى أموراً أساسية في جوهر المنتج أو الخدمة – من الممكن أن تظهر هذه الأمور بالإجابة عن الأسئلة السابقة – وامتنان العميل أو الزبون هو وما يقوله عنك يعد ركيزة أساسية لا يمكن التغافل عنها اليوم، خصوصاً وأننا في زمن الشبكات الاجتماعية، فمن لا يعجبه ما قدمت، سيحولك لقضية رأي عام إن تضامن معه الكثيرون.

تابع القراءة

عن فوضى الإشعارات.. والتطبيقات الزائدة والرسائل التي لا تهمك!

في فترة من الفترات وجدت نفسي أحمل تطبيقات على هاتفي لا أستخدمها علماً أن تطبيق واحد من الممكن أن يؤدي الغرض، ومن تفكير طويل قمت بحذف ذاك التطبيق إلى أن وجدت نفسي يجب أن أعتمد هذه السياسة مع تطبيقات أخرى!

فعلياً أعتمد على تطبيقات مختلفة في مجال التصوير على الهاتف، إذ أن لكل برنامج ما يميزه من مؤثرات وتعديل وإضافات (أجد نفسي متفقاً مع Lightroom نظراً لقدراته الإستثنائية)، حتى تطبيق Vsco لم أقم بفتحه منذ أشهر مع أن الفلاتر فيه مميزة للغاية، إنما وجدت أن لتطبيق واحد حالة تعزلني عن التشتت أو ما أود تسميته بالفوضى الرقمية.

تابع القراءة

تطبيقات ساعدتني خلال فترة المرض في تركيا

بدايةً أود أن أشير أن هذا الكلام كان قبل نحو 3 أشهر، إذ فاجئتني نوبة سعال ومرض شديدة جعلتني طريح الفراش لـ 3 أيام.. أقصى مكان كنت أذهب إليه هو حمام المنزل أعزكم الله، لذا ومن تجربتي أود أن أشير لتطبيقات ساعدتني خلال هذه الفترة والتي تقوم كلها على مبدأ التوصيل إلى المنزل.

تابع القراءة

عن الإحباط الوظيفي… كيف يدخل المدراء الإحباط لقلوب الموظفين؟

ليس من المطلوب على مؤسسة ما أو شركة أن تكون مثالية بدرجة كبيرة، إذ أن حتى أكثر الشركات مثالية تخرج بها قضايا ومشاكل تؤكد أنها عكس ذلك، وأن لا بيئة عملية تتمتع بالكمال، فكل قطاع وشركة هي عرضة للمشاكل والإحباط إنما يبقى الأمر بنسب متفاوتة.

وفي البداية علي أن أنوه إلى أن السطور التالية هي ليست حالة من التعميم وإنما تجمع صفات مشتركة عند عدد من المؤسسات “جزء منها أعرفها وعملت بها وجزء آخر تجميع لآراء وحالات من عدد من الأصدقاء” أسردها هنا دون الشخصنة، هدفي من ذلك أن أسلط الضوء على الحالة لا على الأشخاص والأسماء.

تابع القراءة