حقائق مرة يجب أن تعرفها في العمل الوظيفي

لا إبداع مع العمل الوظيفي

في العمل الحر تضع لمساتك الخاصة، ترسل للعميل، يضع متطلباته ضمن حدود معقولة، وفي حال خالفت المبادئ التي تتبناها فلن تقبل بذلك وتعتذر عن إكمال العمل، هنا تكون استمريت على نهجك الخاص، في حين ستضطر لأن تتنازل عن مبادئك في العمل الوظيفي إرضاءاً لكلمة مديرك في السلم الإداري.. هذه حقيقة مرة.

تابع القراءة

أفكار تسويقية يمكن استغلالها ضمن الأحداث وفي تسويق الفعاليات

في التدوينة السابقة تحدثت عن الدور الهام الذي تلعبه الفعاليات أو الأحداث في التسويق، أما في هذه التدوينة سوف أطرح عدد من الأفكار التسويقية التي يمكن استغلالها لترويج الفعالية ذاتها، فالحدث مهما عظُم يحتاج لتسويق كي تسمع الناس به.

تابع القراءة

البيزنس موديل أو شكل العمل.. النموذج الذي لا يجب أن تعجز عن فهمه

يمضي لي صديقي ساعات وهو يشرح شيءً ما كان قد حفظه من تجربته العملية لكن مع شرح لا يوصل الفكرة، لا أدري وقتها إن كان السبب في طريقة التعبير والشرح، أم في المعلومات الأكاديمية والخبرة العملية التي يمتلكها صديقي.. لكن فعلياً.. متابعات السنين الماضية كانت كفيلة بإيضاح معنى هذه العبارة البراقة التي كنت كثيراً ما أسمعها لا سيما مع الذين يعملون في مجال إدارة المشروعات.

تابع القراءة

هل الفيديو القصصي ذو قيمة مضافة؟

مع ازدياد انشغالاتنا ومما رافقها من قلة انتباه ظهرت مقولة تفيد بأننا كمستخدمين للويب ننجذب لأي شيء في العشر ثواني الأولى وبعدها إما نعجب به ونستمر بمتابعته (إن كان فيديو)، أو قراءته (إن كان مقالة)، لكن فعلياً هل هذه قاعدة؟ وهل يجب ألا تُكسر؟

واحد مما عزز فكرة انتشار الفيديوهات السريعة هو موقع Buzzfeed، فعلياً لا أعلم من بدء بها لكن أذكر أنه Buzzfeed هو أحد من تبنوها ودعموها، إنما الفكرة السيئة أنها باتت مستنسخة، مستهلكة، والكثير بات يقلدها تقليداً أعمى، فتتصفح فيسبوك أو تويتر حتى تجد أن موضة الـ Youtube Show باتت في كل صفحة ومؤسسة إعلامية، ناشئة أو قديمة في هذا المجال!.

تابع القراءة