حقائق مرة يجب أن تعرفها في العمل الوظيفي

لا إبداع مع العمل الوظيفي

في العمل الحر تضع لمساتك الخاصة، ترسل للعميل، يضع متطلباته ضمن حدود معقولة، وفي حال خالفت المبادئ التي تتبناها فلن تقبل بذلك وتعتذر عن إكمال العمل، هنا تكون استمريت على نهجك الخاص، في حين ستضطر لأن تتنازل عن مبادئك في العمل الوظيفي إرضاءاً لكلمة مديرك في السلم الإداري.. هذه حقيقة مرة.

تابع القراءة

البيزنس موديل أو شكل العمل.. النموذج الذي لا يجب أن تعجز عن فهمه

يمضي لي صديقي ساعات وهو يشرح شيءً ما كان قد حفظه من تجربته العملية لكن مع شرح لا يوصل الفكرة، لا أدري وقتها إن كان السبب في طريقة التعبير والشرح، أم في المعلومات الأكاديمية والخبرة العملية التي يمتلكها صديقي.. لكن فعلياً.. متابعات السنين الماضية كانت كفيلة بإيضاح معنى هذه العبارة البراقة التي كنت كثيراً ما أسمعها لا سيما مع الذين يعملون في مجال إدارة المشروعات.

تابع القراءة

ما علمتني إياه 2018

ليست كبقية السنوات، فإدارك أن الوقت يمر بسرعة بات واضحاً أكثر مع سنة 2018 التي مرت (لن أقول بلمح البصر)، لكن مرت بسرعة كبيرة، لست ممن يهوى وضع الأهداف والإنجازات ثم يتفاخر بها إذ لاتختلف هذه عن صورة كتاب على الرف يتم التظاهر بقرائته، إنما سألخص هنا ما تعلمته في هذه السنة.

تابع القراءة

5 أسباب تدفعك للرحيل عن العمل الوظيفي

يجلس المدير خلف مكتبه متوتراً، يذهب لزاوية الغرفة، ثم يعود لجانب النافذة ويفكر، يسأل نفسه طوال اليوم، لما يغادر الموظفون؟ ما السبب في ذلك، وفي نفس الوقت لا يدرك المدير أن إدارته للأمور بطريقة سيئة هي أحد أسباب تركه من قبل الموظفين.

تابع القراءة