التعليقات على: عزيزي العميل..

بواسطة: Zaher

Zaher — Mon, 11 Dec 2017 16:51:16 +0000

– أول ما يتصل العميل ويقلك تعديل بسيط بينعمل عالماشي حاول ترجعله المصاري بترتاح كتير بعدين 🙂
– المصيبة لما العميل ما بيكون صاحب الشركة مباشرة بيكون شخص مكلف بمتابعة برمجة الموقع مثلاً وعادة بيكون مسوق جديد بالشركة بيقولوله أنت مسؤول المعلوماتية مشان ينفشوه ولحق على طلبات غريبة عجيبة بيصير بدو يحط كل مزايا جوجل بموقعه،
– للأسف كتير مستقلين أو شركات ناشئة بيتغاضوا عن تعديلات الزبون بحجة بناء سمعة أو قلة الشغل، وهذا شيء بيشجع العملاء يتمادوا بطلباتهم، أو يهددوك بتقييم سلبي إذا كان العمل عن طريق منصات وسيطة.
– المفروض تحديد بنود العمل بند بند بكل تفصيل من البداية وتحديد سعر إفرادي لكل بند وسعر تعديل كل بند ونسبة التعديلات للعمل، وضروري المستقل ياخد دفعة من أتعابه قبل بدء العمل.
مشكلة مجتمعنا بشكل عام هي العواطف ومابدي زعل فلان أو أخسر فلان على حساب الجهد والتعب اللي بيكون فيه المستقل هو الطرف الاضعف.

بواسطة: بشر عبد الهادي

بشر عبد الهادي — Thu, 16 Nov 2017 11:33:28 +0000

ردًا على فراس اللو. تماماً إذا العميل ماشرح شي، رح يتعب قلبه وقلب المنفذ للطلب

بواسطة: فراس اللو

فراس اللو — Tue, 14 Nov 2017 07:27:08 +0000

اعتقد أن حل المشكلة الأولى، أي شرح الأفكار بالتفصيل المُمل، حلّه عن طريق طرح مجموعة من الأسئلة لمحاولة تصغير الدائرة قدر الإمكان وتحديد المهام الرئيسية المطلوبة. بعدها، أقوم عادة بإرسال رسالة إلكترونية تحتوي بالتفصيل على ما جرى خلال المكالمة (اللقاء) للحصول على تأكيد العميل. وكما ترى، تحوّل التفصيل المُمل من العميل إلى المُستقل للأسف، بسبب عدم امتلاكهم للخبرة المطلوبة في هذا المجال.
عند العمل مع شخص أو مع شركة جديدة لا مشاكل، يُمكن تفهّم الأمر. لكن عندما تتعامل مع شركة كبيرة، من المفترض أن المسؤول عن هذه الأمور فيها هو وسيط بينهم وبينك لكنه لا يفقه شيء، هنا يزداد الطين بلّه! لأنه يُريد أن يُردّد كم كلمة تعلّمها عليك، لذا فالأفضل كما قُلت أن يذهب وينفّذ المشروع بيده.