تدوينة صوتية: حديث حول قطع الشاشة، المساعد الرقمي والدفع الإلكتروني

مرحباًّ، ومن جديد، بعض المواضيع من الشيق الحديث بها صوتياً بدل الكتابة وإبداء الملاحظات، لذا كانت هذه التدوينة الصوتية مع الصديق فراس اللو، محرر تقني في ميدان، ورئيس التحرير في عالم أبل، تكلمنا في هذا النقاش حول فكرة القطع في شاشة هاتف iPhoneX والنهج الذي سلكته بقية الشركات في ذلك، المساعدات الرقمية تطورها وكيف غزت حياتنا، وخدمات الدفع الإلكتروني التي باتت تتكاثر في الآونة الأخيرة ما بين الشركات.. متابعة ممتعة!

تابع القراءة

حديث في التسويق: ديكتاتورية الأفكار الخالدة

قرأت يوماً ما في كتاب ستيف جوبز الذي كتبه والتر إيزاكسون والذي حاور ستيف في عدة جلسات لتأليف هذا الكتاب، حول فكرة المتاجر الخاصة بأبل، وكيف أن أغلب من حول ستيف جوبز لم يؤمنوا بها، لا سيما من كانوا معه في الشركة، لا وبل قالوا له أن الفكرة لن تنجح ضاربين مثال بمتاجر أخرى فتحت وخسرت الكثير (على ما أذكر كانت الفكرة هكذا).

تابع القراءة

Google.. وثورة تعلم الآلة

العالم التقني مليء بالمنافسة، ولو أن الشركات مثلاً باتت تصاميمها سخيفة (في بعض الأحيان)، لكن مراهنتها الأكبر هي على الابتكار والابتكار ثم الابتكار.

وأغلبنا يعلم ذلك بمجرد متابعة مؤتمر شركات كبيرة مثل غوغل وفيسبوك وأبل، هؤلاء يعتبرون ربما من يقود عصر النهضة التقنية.

جميعنا شاهد موضة نظارات الواقع الإفتراضي، وأتصور أنها موضة سخيفة إلى حد ما، (شخصياً لم أتقبلها حتى اللحظة حتى بعد رؤية فيسبوك لاستخدامها وعيش الناس في شبكات إفتراضية / واقعية، يتفاعلون مع بعض ويلتقون مع بعضهم البعض وحتى أن لهم شخصيات كرتونية في الواقع الإفتراضي يعيشون بها)، إلا أنني لا أجد مبرراً لكي أذهب وأعيش في داخل بيئة إفتراضية وأضع نظارة من شأنها أن تفصلني عن الواقع المحيط أكثر مما يفعل الهاتف الذكي والشبكات الإجتماعية قاطبةً، حتى أنني بعد تجربة أكثر من مرة لم أجد فيها الراحة، إذ هي أشبه أن تنظر لشاشة سينما كبيرة، دون أن تعطي الصورة كامل مجال الرؤية لديك.

تابع القراءة