تجارب تسويقية نتعلمها من ستاربكس

أجواء هادئة وأحياناً صاخبة، موسيقى جاز، قهوة، وكثير من الازدحام.. تمتزج كل تلك الأمور لدى مقاهي ستاربكس بمختلف أشكالها.

جمهورية القهوة، هذا الإسم الذي أحب أن أطلقه على ستاربكس أحياناً، لأن فيها عالماً آخر، ولأنها بالفعل منتشرة بكثرة، إذ وصل عدد مقاهي ستاربكس عام 2016 إلى 25 ألف و 85 مقهى حول العالم، كما صنفت في المرتبة الثانية ضمن أكثر عشرة شركات قيمة في العالم (في مجال الوجبات الغذائية) بعد سلسلة ماكدونالدز الأمريكية.. بقيمة تصل لـ 84,600 مليون دولار، كل هذا وأكثر يجعل من ستاربكس جمهورية بذاتها.

وهنا سوف ألخص بعض من المتابعات والقراءات التي تعلمتها واستخلصتها من ستاربكس تسويقياً، والتي أتصور أنها أصبحت جزءاً من شكل العمل (Business model) الخاص بستاربكس:

تابع القراءة

متى يجب أن يتغير لون العلامة التجارية ؟ نماذج وأمثلة من ستاربكس

في سوق مزدحم بالعلامات التجارية والشركات، تنفق الشركات الكثير من الأموال والجهد وعلى مدار سنوات حتى تصنع اسماً وشعاراً لا ينسى، وفي هذا الموضوع تتكامل عدة عناصر منها الشعار، خدمة العملاء ومدى رضى الزبائن عن ذلك، الهوية الصوتية، شكل الشعار ومدى انسيابيته، قوة الحضور وقوة الإنتاج الذي تعرف به الشركة التي تقف خلف العلامة التجارية، واللون.. لون العلامة التجارية واحد من أهم الأمور.

تابع القراءة