مرحباً بالعالم.. من جديد!

يفترض أنها الكلمة الأولى التي يضعها ووردبريس لأولى التدوينات التلقائية، شخصياً أجدها بادرة جميلة لكل مدونة تولد على الإنترنت.

لازلت أذكر كيف كانت بداية تجربتي بالتدوين، خصوصاً في مقهى الإنترنت الذي كان قريباً على حينا مسافة ربع ساعة، وقتها كان الإنترنت في منزلنا على الدايل أب ولم يكن ليلبي إحتياجي، كما أن فيسبوك وقتها كان محجوب الأمر الذي دفعني جداً لأتعرف على ماهية التدوين وأبحر كل يوم بين المدونات في محاولة لاستكشاف هذا العالم.

شخصياً وجدت مجتمع المدونات الأول مجتمع نخبوي وجميل، كان تواجده الثاني على تويتر، فأي شخص كنت أتابع مدونته كنت أذهب فوراً لمتابعته على تويتر مما أدى لأن يكون (بالضرورة) من أتابعهم على تويتر نخبويين أكثر.

تابع القراءة